لما كسر إبراهيم عليه السلام أصنام قومه التي كانوا يعبدونها لم يروا في نصرة آلهتهم أبلغ من إحراقه فأخذوه وحبسوه ببيت ثم بنو حائطا كالحوش طول جداره ستون ذراعا في سفح جبل نعال وناد مناد أن
لما كسر إبراهيم عليه السلام أصنام قومه التي كانوا يعبدونها لم يروا في نصرة آلهتهم أبلغ من إحراقه فأخذوه وحبسوه ببيت ثم بنو حائطا كالحوش طول جداره ستون ذراعا في سفح جبل نعال وناد مناد أن